EVERYTHING ABOUT الفنون التشكيلية في الإمارات

Everything about الفنون التشكيلية في الإمارات

Everything about الفنون التشكيلية في الإمارات

Blog Article



وقد عبر الفنان المستقبلي عن الصور المتغيرة، بتجزئة الأشكال إلا آلاف النقاط والخطوط والألوان، وكان يهدف إلى نقل الحركة السريعة والوثبات والخطوة وصراع القوى، قال أحد الفنانين المستقبليين «إن الحصان الذي يركض لا يملك أربعة حوافر وحسب، إن له عشرين وحركاتها مثلثية».

تتمثل هذه الخدمة في إرشاد الأفراد والمجموعات والمؤسسات في

وغالباً ما تتضمن الهندسة المعمارية تصميم واختيار النماذج الهندسية. والعمارة هي شغف ومهنة وعلم وعمل.[٩]

هو فن استخدام الجسد بوصفه أداة للتعبير عن المشاعر والأفكار.

على عكس التصوير التشكيلي؛ لأنه يحتاج إلى مهارات وظروف خاصة.

الجماعات الفنية الريادية وأثرها على تطور المشهد الفني في العالم العربي

ظهرت المدرسة الوحشية في الفن التشكيلي في القرن التاسع عشر، وتميزت بأسلوبها الجديد الذي اعتمد على الألوان الجريئة والخارجة عن المألوف، لتمثيل مجموعة متنوعة من الصور والمشاعر والمناظر الطبيعية.

كما يمكن للفنان التعبير عما يعيشه بداخله من خلال الرسم وأيضا يستطع عبر الرسم أن يستخدم الفنان الشمع والرصاص وأقلام الألوان المختلفة وغيرها.

ظهرت هذه المدرسة في الفنون التشكيلية في بداية القرن العشرين، خاصةً في فترة ما بعد الحرب العالمية الأولى، فبدأ الفنانون يستكشفون أساليب جديدة للتعبير عن الواقع ويسعى الفنانون التجريديون إلى البحث عن جوهر الأشياء والتعبير عنها بأشكال موجزة تحمل في طياتها الخبرات الفنية التي أثارت وجدان الفنان، مستخدمين الأشكال الهندسية والألوان بوصفها أدوات للتعبير، وتهتم أيضاً بالأشكال المتحركة وتأثير الضوء في الأشكال والأجسام، ومن بين الفنانين المعروفين في هذا المجال، فاسيلي كاندينسكي.

ويسعى المعرض إلى تقريب التجربة الإبداعية المحترفة بتلك الموهوبة وإعطاء الفرصة لأعضاء جمعية الإمارات للفنون التشكيلية لإظهار القراءات الإبداعية المختلفة التي يشارك بها كل فنان بتجربته وأسلوبه الفنية.

وقال الجنيبي: «يعد المعرض السنوي من أعرق وأهم المعارض الفنية في الإمارات، وهو بمثابة تظاهرة ثقافية واحتفال مشهدي ذو طابع محلي يتيح المجال لمعرفة التحولات التي مرت بها الحركة الفنية في الدولة، ويتمحور الهدف من المعرض حول المساهمة في تعزيز الحركة الإبداعية، وإثراء المشهد الفني، وأصبح المعرض السنوي بمنزلة ذاكرة للحركة الفنية في الدولة وحاضرها ومستقبلها»

كان قد أعاد الفيلسوف نيتشه بمفهومه عن إرادة القوة والاعتبار الجسدى في مقابل الروحي، ووجه قوة الإرادة الإبداعية نحو جمالية الجسد أما ماليفتش الذي تميز بفنه غير الشخصي البسيط وغير المزخرف فقد أراد تصوير مالا يرى لقد عبر الفنان اتبع الرابط عن رغبته في أن تصبح الحداثة شكلاً لقوة الإنسان الذي يكرس طاقته من أجل خلق الأشكال الجديدة.

اقرأ المقال الصحفي: الفنون الشعبية تراث أصيل يعكس هوية الوطن وتاريخه- وام

وتشير الفنانة فاطمة الحمادي إلى أن الفنانين المحليين باتوا يمتلكون بصمتهم الخاصة بحكم الحراك والتجارب المتعددة، التي خاضوها رغم تعدد الأفكار والمسارات المطروحة بحكم الأحداث المجتمعية والواقعية، ما يضيف شخصية الفنان ضمن بيئة العمل، فاتجهوا لرسومات البورتريهات، وأغلبهم ينتمي إلى مدرسة الفن الواقعي، وقد قام العديد منهم بتطوير أساليبهم وتحويرها لإضافة بعد جمالي ذي رؤية داخلية على غرار الجيل الأول من كبار الفنانين الإماراتيين، ومنهم على سبيل المثال الفنان عبد الرحيم سالم، والفنان عبدالقادر الريس، البعض الآخر ركز في أعماله على العادات والتقاليد الشعبية في أسلوب واقعي مطوّر، حيث يأخذ بعداً وجدانياً بالإضافة إلى الحس اللوني والجمالي.

Report this page